عملا بتوصيات جلالة الملك نصره الله وايده خصوصا الخطاب السامي بمناسبة افتتاح الدورة الاولى من السنة التشريعية للبرلمان بتاريخ 10اكتوب2014 {{{كما ان المغرب في حاجة لكل ابنائه ولجميع القوى الحية والمؤثرة وخاصة هيئات المجتمع المدني .اعتبارالدورها الايجابي كسلطة مضادة وقوة اقتراحية تساهم في النقذ البناء وتوازن السلط }}} تقديرالاهمية دور المجتمع المدني باقليم العرائش كقوة اقتراحية اسهاما في ترسيخ قيم الديموقراطية التشاركية مد جسورالتواصل ونظرا للعديد من المعيقات والصعوبات التي تعترض انجاز بعض المشاريع الحيوية لابد من السيد العامل ان يعقد لقاءا مفتوحا مع ممثلوا النسيج الجمعوي وفعالياته ومختلف المنابر الاعلامية لتدارس وبحث عن حلول ممكنة في اطار تبادل الثقة والتعاون مع جميع الاطراف لاجل الوقوف عن كثب عند انشغالات المواطنين والاطلاع على حاجياتهم ومتطلباتهم والاسراع بالحلول الناجعة ......تمثين الروابط مع مختلف فعاليات المجتمع المدني لتحقيق التنمية المستدامة وتحسين مؤشرات التنمية البشرية عبر الرفع من جودة الخدمات العمومية .... نقط عالقة تعيق التقدم والازدهار على السيد عامل صاحب الجلالة ان يبادر الى عقد لقاء عاجل للانصات والمكاشفة لان اغلبية المجالس الترابية تغطي عن الواقع الحقيقي ورسم جمالية خيالية حتى ضاق المواطن والمواطنة قهر التهميش واللامبالاة ..... لنا العديد من الاقتراحات لفك العزلة عن هذا الاقليم ولكن هناك من يقف في وجه تصميم معالم الديمقراطية التشاركية .