بصراحة برنامج معرض الدارالبيضاء للكتاب والنشر في دورته 23 المنعقد في الفترة الممتدة من 9 إلى 19 فبراير 2017 نمطي ومرتجل وبلا روح ولا يعكس الوجه الثقافي للمغرب و لا يتواصل مع المحيط الحيوي الذي ينشده المغرب ثقافيا ومعرفيا واستراتيجيا لمد جسور التواصل الحضاري. الظاهر أن أطر وزارة الثقافة في مديرية الكتاب تخشبت وأضحت بلا أفق ولا رؤية. وآن الأوان لإعادة النظر فيها.