أيد إدوارد ودي كاسترو، حاكم مدينة مليلية المحتلة، دعوة ملك اسبانيا فيليب السادس، الذي أعلن قبل أسبوع مد يده للمغرب من أجل السير مع للسير قدما نحو تجسيد علاقة جديدة تكون مبنية على ركائز قوية وأكثر متانة. وقال دي كاسترو، ردا على سؤال صحافي حول مستقبل العلاقات بين المغرب وإسبانيا، إن مدريد ظل منذ سنوات منصة للحوار البناء وظلت تعمل بشكل جيد مع الرباط للحفاظ على حسن الجوار. واعترف حاكم مليلية، بوجود نقط خلاف بين المغرب وإسبانيا، كانت سببا في التأثير على مسار تحالف البلدين الذي كان متينا منذ القدم.