قالت وكالة الأنباء الفرنسية “أ.ف.ب”، أنه قد تم تحويل ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، إلى التحقيق، بشبهة تورطه بقضية فساد ورشاوي، تهم تسهيل مهمة قطر لتنظيمها لبطولة العالم لألعاب القوى. ويتهم القضاء الفرنسي ماك مجموعة “بيين سبورت” الإعلامية، ورئيس باريس جيرمان بالتورط في القضية التي خرجت إلى العلن قبل 48 ساعة تقريبا، والتي يتابع فيها أيضاً الرئيس السابق للاتحاد الدولي لألعاب القوي لامين ديالك، ورئيس مجموعة “بي إن سبورت” يوسف العبيدي أيضاً. وانضاف اسم رئيس النادي الباريسي إلى قائمة المشتبه في تورطهم، ليتم تحويله إلى التحقيق للكشف عن ملابسات الواقعة التي هزت الوسط الرياضي، وأعاد للأذهان الاتهامات السابقة التي لاحقت أكبر المسؤولين، وتهم الملف القطري لتنظيم نهائيات كاس العالم 2022.