تداول نشطاء فيسبوكيين تدوينة لباشا سيدي عثمان يعتقدون أنها كانت سببا في وجود إسمه ضمن لائحة رجال السلطة الذين أطاح بهم الزلزال الملكي الأخير. وأضاف النشطاء أن هذه التدوينة قد تكون سببا في الإطاحة به خاصة و أنه دونها أيام قليلة قبل عزله من منصبه. وكانت التدوينة عبارة عن رسالة من سيدنا عمر بن الخطاب إلى سيدنا عمر بن العاص،وجاءت مضامين الرسالة كالتالي: "بلغني أنك تجلس في مجلس الحكم متكئا, فاجلس بين الناس متواضعا يابن العاص والا عزلتك !!!.دع التأنق في لبس الثياب وكن لله لابس ثوب الخوف والندم. لو كان للمرء في أثوابه شرف ما كان يخلع أسناهن في الحرم".