على إثر تطور نوعية استراتيجية زراعة الكيف لدى منتجيها بشمال المغرب ، من زرعها على ضفاف الأنهار للإستفادة من مياه الري ، إذ بعض الآبار جفت بالمنطقة ، فعمدوا على انتشار زراعتها على ضفاف الوديان ، وبضواحي إقليمتاونات بالضبط دائرة طهر السوق ، وعلى مشارف ( واد ورغة ) مصب سد الوحدة ، حطت القوات المساعدة والدرك الملكي رحالهما بالقوة بمعية مسؤولي السلطات المحلية ، وتمت مصادرة بذور ( الكيف وآليات التي تُستعمل في حرثها ) وتوقيف زورعها هناك