كان الجواب كالتالي !!!! بالنسبة للعلاقات التركية الإسرائيلية ازلية قديمة والدليل سفارة إسرائيل بانقرة .وفي السنوات القليلة الأخيرة هناك حرب اقتصادية شرسة بين البلدين . وبالرغم من تقطع العلاقات الاقتصادية ومنع بعض المشاريع السياحية ومنشآت عقارية منعت من طرف النضام الحاكم التركي . مؤخرا مستشار الرئيس اردوغان السيد اقطاي بالصورة أدناه رفقة المغربية فاطمة الزهراء جاما خرج بتصريح رسمي ينفي ما تداولته بعض الصحف الأمريكية ونقلتها عنها العربية انه في شهر مارس المقبل سيكون تطبيع كامل مع اسرائيل بالرغم من ان العلاقة موجودة من تسعينياات القرن الماضي وليس بامر جديد لكن هناك بعض التباعد ما بين الدولتين اقتصاديا . حاليا ليس هناك جديد مازالت العلاقات كما هية لكن هناك تفاوض من تحت الطاولة . اول امس الجمعة رئيس تركيا السيد رجب طيب اردوغان كان باسطمبول لصلاة الجمعة بعدها مباشرة أدلى بتصريح بخصوص علاقة بلاده بامريكا وروسيا وليبيا قال إن هده الدول تجمعنا معها علاقات جد ممتازة وليس هناك مشاكل او بطريقة أخرى هو يغازل هده الدول ومد بطريقة غير مباشرة ايادي الصلح لهده الدول لإنشاء علاقات جديدة لانه قال ليس هناك خصومات مع الدول الشقيقة كروسيا او امريكا التي تحتاج الى حل او حل وسيط . مؤشر دعوة الرئيس اردوغان لصلح تلاه سفر وزير الدفاع التركي يوم امس السبت الى ليبيا للبحت عن اولا سبل فك النزاع الإقليمي هناك . وفي آخر جواب الاخت الوطنية فاطمة الزهراء جاما عضو حزب العدالة والتنمية الحاكم بتركيا ان العلاقات حاليا كما هية الى ادا اكدوا بتصريح رسمي يبدي استعداد أنقرة لتطبيع العلاقات مع اسرائيل باجتماع سيعقد يوم غد الاتنين بالبرلمان التركي سيحضره كل قوى صناعة القرار ورئيس تركيا السيد الطيب اردغان في انتظار مستجدات الاجتماع الدي سيناقش عدة مواضيع داخلية واقليمية .