بعد جريمة اغراق مدينة تيزنيت بالافارقة و المتشردين، أصدرت المفتشية الإقليمية لحزب الاستقلال بيانا تساءل من خلاله "عمن له المصلحة في الإنزالات الممنهجة لهؤلاء المهاجرين والمتشردين ، في ظل بؤس المدينة وانعدام فرص الشغل بها ، وغياب أي استشراف للاستثمارات الوطنية والدولية بها ، واحتشام الأوراش التنموية بمحيطها ". وطالب البيان بالوقوف في وجه كل من له مصلحة في جعل مدينة تيزنيت مستقرا للمهاجرين والمتشردين و العمل على توفير بنية استشفائية متكاملة بالإقليم قادرة على تغطية حالات الأمراض العقلية والنفسية . و تأسف البيان لما وقع للسائحة الفرنسية (الضحية) يوم السبت 15 يناير 2022 .