ردا على المقال الذي نشرته الجريدة الاليكترونية اكادير 24 يوم05/06/2013 الذي قال فيه ناشره أن قائد مقاطعة الكرسي بأولاد تايمة يغض الطرف عن اغلاق طريق عمومي والحقيقة ان الشخص(م ع) الذي يدعي أنه متضرر يسكن في منزل له واجهة واحدة لكن مالكه استغل طيبوبة جاره (ل ح) ليحدث بابا عشوائيا في هذه الزنقة التي تؤدي إلى أربع منازل فقط التي تعود ملكيتها ل (ل,ح) وبعد مضي سنة صار يكتري هذا المنزل فاكتراه المدعي(م ع) قضى به سنتين وعندما جاء في أول مرة وجد الباب الذي يحمي به صاحبه سلعته من اللصوص لكونه فلاحا كما يحمي به الذي يدعي الضرر(م ع) اطفاله من الخروج إلى الشارع وتعرضهم لبعض المشاكل المحتملة خصوصا مع صغر سنهم كماأن زوجته تربي الدواجن في بقعة تعود ملكيتها ل(ل ح) وفي شهر مارس2013 جاء مجموعة من الأشخاص عند (م ع) فأحدثوا ضجة عند خروجهم في وقت متأخر من الليل فطلب منه جاره الهدوء فقط وفي الصباح الباكر ذهب (م ع) إلى القائد ليشتكي وبعد دراسة القضية أمر القائد بإغلاق البابين معا فرضي (ل ح) بالقرار بينما (م ع) وصاحب المنزل الذي اكترى له طلبا معا مهلة للتفكير التي خلالها جن جنون (م ع) وبدء في استفزاز أبناء (ل ح) فاقتلع الباب وأدخله إلى منزله كما هو مبين في الصورة أسفله فتقدم (ل ك) بشكاية إلى القائد والدعوى الان موجودة في النيابة العامة باولاد تايمة وفي27/05/2013 قام باقتلاع الباب مرة اخرى ورماه على الارض ولولا الألطاف الاهية لسقط على طفلين كانا يلعبان قربه وعندما جاءت زوجة(ل ح) تقول له ماتفعله يتنافى مع كونك رجل تعليم وملتحي فانهال عليها بالسب والشتم كمافعل من قبل تم أرضخها أرضا ورفسها برجليه فاغمي عليها لأنها امراة مسنة(72 سنة)اضافة الى كونها مصابة بمرض السكري والضغط الدموي…فنقلت على وجه السرعة إلى المستشفى بأولاد تايمةلاسعافها وفي اليوم الموالي نقلت مجددا إلى مستشفى الحسن التاني باكادير والان هي طريحة الفراش.من أجل كل هذا أدعوا الجريدة الى استبيان الحقيقة كاملة