أبدى العالم المقاصدي أحمد الريسوني، مجموعة من المواقف والآراء حول قضايا متعددة تعرفها الساحة الوطنية والدولية، وذلك في حلقة جديدة من برنامج "حوار في العمق" الذي تعده جريدة "العمق المغربي" الإلكترونية. نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ورئيس مركز المقاصد للدراسات والبحوث، كشف عن وجهة نظره بخصوص حكومة العثماني وحالة "البلوكاج" السياسي التي عرفتها البلاد، وتحدث عن الحراك الاجتماعي الذي يعرفه الريف وعدد من المناطق. كما تحدث الريسوني عن شباب الفيسبوك المعتقلين وقضية الأساتذة المرسبين وإعفاء أطر العدل والإحسان، ومراجعة كتب التربية الإسلامية، وزيارة ترامب إلى السعودية، ودور العلماء والفاعل الديني الرسمي وغير الرسمي، ومواضيع أخرى.