قال مصطفى الرميد، وزير الدولة في حقوق الإنسان، والقيادي في حزب العدالة والتنمية، ردا على سؤال لموقع "الأول" حول ما إذا كان سيقبل خلافة عبد الإله بنكيران على رأس الأمانة العامة للحزب في حالة تم ترشيحه لذلك: "إذا رشحني الإخوان لهذا المنصب فسوف أعتذر". وجوابا على سؤال مو هو الشخص الذي يراه مناسبا لمنصب الأمين العام، وسيعمل على دعمه للوصول لخلافة بنكيران، أضاف الرميد: "هاذ الشي مكنقولوهش هنا.. كنقولوه لداخل" يقصد داخل قاعة المؤتمر المغلقة.