بغية استكمال عرضه من المنتوجات والخدمات المقدمة في وكالاته بفرنسا، سيقدم بنك التجاري وفابنك أوروبا ابتداء من 11 يونيو الجاري عقود تأمين السكن "السكن الرئيسي"، "والسكن الثانوي"، و"الملكية غير المأهولة"، ل Matmut الفاعل الفرنسي في التأمينات، وذلك في إطار اتفاقية للتوزيع. وانطلاقا من أكتوبر 2019، سيجري تقديم عرض تأمين السيارات Matmut أطو 4 د"، إلى جانب عقود أخرى من تشكيلة تأمين الضرر، وذلك في أفق 2020. وتجسد هذه الشراكة إرادة التجاري وفابنك أوروبا تعزيز تشكيلتها من العروض والمنتوجات، حتى يستفيد زبناؤه من حلول تأمينية ذات جودة عالية. وبالنسبة ل Matmut,، فإن هذا التحالف يؤكد سياسة الشراكة الدينامية، بما في ذلك ما هو أبعد من العروض التعاضدية التقليدية، وأيضا مهنته الرئيسية المتمثلة في تأمين الضرر لفائدة الخواص. ومن جانب آخر يشار إلى أن Inter Mutuelles Assistance التي تعتبر Matmut أحد مساهميها دخلت من قبل في شراكة مع التجاري وفابنك أوروبا، في إطار عقد الإنجاد للأشخاص. وستستهر Matmut على تدبير عقود التأمين التي سيجري تسويقها في شبكة وكالات التجاري وفابنك أوروبا، وقد تم تنظيم تكوين معمق لمسؤولي الوكالات ومستشاري الزبناء. وبلع حصص التكوين هذا، 175 ساعة في مجال الوساطة في التأمينات، وحول منتوجات Matmut كذلك، التي يعرضها 67 مستخدما للتجاري وفابنك أوروبا في فرنسا. وبهذه المناسبة أفاد لعبد العزيز اليعقوبي، المدير العام المتصرف للتجاري وفابنك أوروبا قائلا " Matmutهو شريك معروف في مجال التأمين في فرنسا، وسمعته راسخة ولا تحتاج إلى تأكيد. والتحالف مع شريك له خبرة واسعة وتجربة لا تضاهى يمثل بالنسبة للتجاري وفابنك أوروبا فرصة حقيقية. وفي الواقع، فإن هذه الخطوة هي جزء من الرؤية الاستراتيجية الشاملة لبنكنا سوف تسمح لنا بتعزيز باقتنا من منتجات التأمين من ناحية، ومن ناحية أخرى لنقدم لزبنائنا خدمات شاملة وذات جودة عالية تتناسب مع احتياجاتهم". وقال أوليفير ريكين، نائب المدير العام للتأمين على الممتلكات والحوادث IARD ل Matmut "إن هذه الشراكة هي قبل كل شيء اعتراف جديد بمعرفتنا في مجال التأمين ضد الأضرار. تعتبر Matmut شركة تأمين سيارات منذ عام 1962 وتقدم عروض التأمين السكنى منذ عام 1968، وهي شركة معترف بها لخبرتها. في إطار نهج القرب، نود أن نقدم لزبناء شريكنا أفضل تغطية تأمينية ممكنة لممتلكاتهم، أي حماية جيدة وبأفضل الأسعار. سنرافق مستشاري التجاري وفابنك أوروبا بأقصى درجات العناية في مهمتهم الاستشارية".
