لا تتفاءلوا كثيرا يا أبناء تاركيست فعلى ما يبدو فالمدينة ستبقى دائما وأبدا ورشا مفتوحا، وما إن تنتهي أعمال الحفر والهدم والهيكلة بها حتى تعود من جديد، لأن المال السايب كيعلم السرقة، هكذا علق أحد نشطاء موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك، على ما أسماه ظهور فضائح الشركات التي أسند لها ورش إعادة هيكلة مدينة تاركيست، متسائلا ما مدى احترام دفاتر التحملات؟ وماذا عن الأجهزة المكلفة بمراقبة وتتبع الأشغال؟