"مارلي هامبلين" فتاة رغبت في بشرة برونزية، فخرجت تستنشق الهواء الطلق وتأخذ حمام شمس بجوار منزلها، وكان هذا آخر يوم في حياتها. وبينما تستمع المراهقة هامبلين البالغة من العمر 15 عاماً إلى أغانيها المفضلة واضعة سماعات جهازها "آي بود" في أذنيها، غير مكترثة بمزامير السيارات وأبواق الشاحنات، كونها جالسة بجوار المنزل لا تتحرك، فإذا بأحد أقاربها وهو يحاول أن يركن شاحنته في جراج المنزل، يفقد السيطرة علىها ويدهس قريبته. أصيبت هامبلين إصابات بالغة في رأسها، وهرعت أسرتها بها إلى المستشفى، ودخلت الفتاة في غيبوبة لفترة، لكن الموت كان أسبق من الأطباء ووافتها المنية، حسبما ورد في موقع "نيويورك دايلي نيوز" الأمريكية.