أوضح ناصر الزفزافي، أحد أبرز قيادات الحراك الشعبي بالريف أن استعماله للحراس الشخصيين بمسيرة الخميس المنصرم التي عرفتها مدينة الحسيمة يرجع إلى البلطجية الذين يحاولون الاعتداء عليه مراراً . وكشف الزفزافي في حواره مع موقع "الأول" على أنه سبق وتعرض لمحاولتي إغتيال، واحدة في أيت عبدالله، وأخرى في الناظور على غرار اغتيال كمال الحساني، حسب قوله . وأورد المتحدث أن لجنة الحماية مكونة من مجموعة من النشطاء داخل حراك الريف طلبوا منه مرافقته خصوصا بعدما شاهدوه من محاولات استهدافه وكذلك بعد استماعهم للمكالمات التهديدية التي تلاقاها من مجهولين .