نستهل قراءة الصحف اليومية، الصادرة اليوم الخميس 17 يوليوز الجاري، بتقارير وأخبار متنوعة، تعرضها صحيفة "القناة" في العناوين التالية: إيطاليا تفتح الأبواب للسائقين المغاربة نبدأ جولتنا الصحفية من يومية "الصحراء المغربية" التي جاء فيها، أنه في ظل النقص الكبير في عدد السائقين المهنيين داخل أوروبا، ولاسيما إيطاليا، أعلنت السلطات الإيطالية عن تفعيل اتفاق مع المغرب يتيح الاعتراف المتبادل برخص السياقة، مما يفتح الباب أمام السائقين المغاربة للعمل بشكل قانوني ومؤطر في سوق النقل الأوروبي وذلك دون الحاجة لاجتياز اختبارات إضافية بعد الاستقرار في إيطاليا. وأضافت الجريدة، أنه وفق بيانات رسمية نشرها الاتحاد الوطني للنقل في إيطاليا، فإن البلاد تحتاج بشكل عاجل إلى أكثر من 20,000 سائق شاحنة لسد الخصاص خاصة في نقل السلع عبر المدن والموانئ الكبرى. اقتناء 30 مليون حلقة لترقيم القطيع ونطالع في يومية "رسالة الأمة" أن أحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، كشف أن الوزارة باشرت عملية إحصاء شامل للقطيع الوطني تحت إشراف السلطات المحلية، بمشاركة 1217 موظفا من قطاع الفلاحة. وأضافت الجريدة، أن المسؤول الحكومي، الذي كان يتحدث خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، أوضح أن الوزارة أبرمت صفقات تفاوضية لاستيراد 30 مليون حلقة لترقيم الأغنام والماعز والأبقار والإبل، مشيرا إلى أن دفتر التحملات الخاص بعملية الترقيم قيد الإعداد. وفد فرنسي يط لع على دينامية التنمية بجهة الداخلة وادي الذهب وفي موضوع آخر، نقلت يومية "الاتحاد الاشتراكي" أن وفد فرنسي من بلدية نيس (فرنسا)، اطلع الثلاثاء بالداخلة، على دينامية التنمية وكذا مختلف المشاريع المهيكلة التي تعيش على إيقاعها جهة الداخلة وادي الذهب. وأوضحت الجريدة، أن زيارة الوفد الفرنسي، الذي يقوده أوليفيي بيطاتي، المستشار الخاص لعمدة نيس، شكلت مناسبة من أجل استكشاف المؤهلات الواعدة التي تزخر بها الجهة بالإضافة إلى البنيات التحتية التي باتت تتوفر عليها في مختلف المجالات. المغرب أول مزود للسوق الإسبانية ونحتم جولتنا الصحفية من يومية "البيان" التي جاء فيها، أن المغرب يفرض نفسه كشريك فلاحي لا غنى عنه لإسبانيا، حيث بلغت واردات الفواكه والخضروات الطازجة القادمة من المملكة، وفقا لأحدث البيانات الصادرة عن السلطات الجمركية الإسبانية، 672 مليون أورو بين يناير وأبريل 2025، أي ما يعادل نحو 7,3 مليارات درهم مغربي، مسجلة ارتفاعا بنسبة 28 في المائة مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية.