خرج الدولي المغرب ولاعب إشبيلية الإسباني، يوسف النصيري عن صمته بخصوص خلافه مع المدرب، كيكي فلوريس، قائلا إنه كان بسبب "توتر الأعصاب"، وعدم رغبته في مغادرة أرضية الملعب، لأنه كان يطمح لتسجيل الهدف الثاني لفريقه.
وأوضح النصيري في تصريحات إعلامية أعقبت المباراة التي خسرها فريقه أنان سيلتافيغو بهدفين مقابل هدف: أنه "لم يحدث شيء (مع المدرب)، والتبديل كان قاسيًا. لقد كانت أعصاب المباراة".
وأكد أنه يحاول دائما مساعدة فريقه للفوز بالمباريات، وأنه لم يكن يرغب في الخروج، مضيفا أنه كان مركزا على تسجيل الهدف الثاني.
وأضاف في حديثه: "إنها أمور تحدث دائمًا في الملعب وعلينا نسيانها، مع التحضير للمباريات المقبلة من أجل الفوز بها".