ازداد يوسف سعدون بمدينة تطوان يوم 13 أبريل سنة 1965.
تابع دراسته النظامية بمدينة القصر الكبير.
التحق بالشبيبة الاتحادية لحزب الاتحاد الإشتراكي وكان عضوا نشيطا فيها.
كما أخذ تجارب عديدة من خلال انضمامه لجمعية أصدقاء المسرح بمدينة القصر الكبير.
اشتغل (...)
تقرأ له فتظن أنه ما خلق إلا ليكون كاتبا.
تسمعه عبر الأثير فتعتقد أنه ما كان له إلا أن يكون إذاعيا.
ذاك هو الصحافي القدير والمتعدد والثري سعيد نعام.
عرفته قبل أن يقدمني إليه أستاذي حسن بيريش.وحين معه تحاورت،اكتشفت فيه شمولية في الثقافة والرؤى.
وكلما (...)
غواية اليراع أبت إلا أن تداعب حروف سعيدة أكدي.
وسعيدة لم تتردد في المثول بين يدي إحساسها.لذلك عانقت البوح بروحها.وامتطت صهوة العبارة.وعن شفافية الكلام لم تترجل بعد.عن عطر الحروف ما توقف شجنها..!!
سعيدة أكدي حرف في مشتل الإحساس.
ومضاتها الشعرية نضاحة (...)