لقد حظي التدوين التاريخي بعناية مرموقة من قبل أهل سبتة، منذ القاضي عياض (ت.544ه) على أدنى تقدير، وإلى عهد ابن القاسم الأنصاري ( حيا: 825ه)، بعد سقوط هذه المدينة الإسلامية في قبضة الاحتلال البرتغالي (818ه). وترجع كثرة المصنفات الموضوعة من قبل مؤرخي (...)