الحلقة الأولى: الوعيد ما قبل الكوزينا زعم بن كيران أنه سيقتل الريع ... أبشر بطول العُمْر يا ريع إن بن كيران قد تبين خداعه ... يوم نتف فيه زهور الربيع كاد أن يصبح غدا وها هو اليوم بعد غد الحلقة الثانية: "المْعاطية" قضاها كلها في "المعاطية" وكثف قصفه حول السيد "الهمة " الذي وصفه بالشارد هكذا ومن وصفهم بقراد الكلاب وغير ذلك من أسماء العصافير والاحتفالات بانتصارات وهمية بين الجماهير الشعبية على الطريقة القذافية زنڭة زنڭة دار دار. انتهت الحلقة بإصلاح الكوزينة. الحلقة الثالثة: الصالون بعد التطبيع الكامل مع أصحاب السبت والانضمام إلى مِلَّتهم أصبح الرجل يدافع عن موقعه لإصلاح الصالون وكان له ذلك وتنفست البلاد الصعداء ! الحلقة الرابعة: الطرد والاكتئاب أصبح الصباح وسكت بن كيران عن الكلام المباح لحقن الدموع دموع التمساح. الحلقة الخامسة: بين البغل والحمار وصلت معنوية السيد بن كيران وحساباته البنكية إلى ما "بين البغل والحمار" على حد تعبيره، أخد شجاعته بين يديه وبجرأة الأبطال لجأ إلى عدوه اللدود الشارد كما وصفه قبل شهور ليستعطفه وكان له ما يريد من ريع حلال زُلال رغم أن رجلنا لم يبحث في القرآن الكريم كما فعل في قضية الأجر مقابل العمل. الحلقة الأخيرة متى سَيقوم السيد جطو ولجنته بتقييم فترة بن كيران وما كلفت صندوق الدولة؟ بن كيران وحده كلف الدولة مليارا ونصف مليار سنتم ولا زال "العاطي يعطي" يعني أكثر من مستشفى بكل تجهيزاته أو أكثر من جامعة أو طريق لفك العزلة عن أكثر من دوار أو مدشر في الجبال.