على ألحان لوكوس ترقص الأنفاس يحيا الوجود و مرآة خالدة، في حضني لا تنام تتوسدني و للبقاء ذكرى تبكي البعد والحنين. مدينتي،توأمة الروح و خيال بظل دروبكِ الدافئ المنعش المبتسم بأهلكِ، وسادة أحملها و أحلام إليك أيها القصر الكبير كل ليلة إليك تسافر بين الفصول،ورحلة الخريف ترجو حضن اللقاء. كل ليلة أموت و أحيا شامخ الانتماء، و هيهات أن ينزل العلو إلى الأسفل في الشامخات، و هيهات أن يدركني فجركِ دون مساءاتكِ…