استعملت الوثيقة لتزوير مستواها بشهادة الباكلوريا لزميل لها، درس معها في نهاية التسعينيات. وحسب مصادر أمنية، جاء أمر تقديم الطبيبة بعد التدقيق والتمحيص في الملف المدلى به من طرف المعنية، من أجل الحصول على شهادة المعادلة، وبعد مراسلة الجهات المختصة بكل من وزارتي التعليم العالي والصحة، أحيلت المعنية على العدالة لمتابعتها والتحقيق معها في ملف تزوير شهادة الباكلوريا، والحصول على شهادة في الطب المتخصص في التوليد من روسيا، رغم أنها كانت أدبية، وتزاول المهنة منذ مدة بمدينة الفقيه بن صالح.