اسقال مصطفى الرميد والحبيب الشوباني وعبدالعالي حامي الدين من قيادة العدالة والتنمية احتجاجا على الأمين العام للحزب عبد الإلاه بنكيران الذي قرر عدم مشاركة الحزب في مظاهرات 20 فبراير، علما أن العدالة والتنمية حزب معارض ويشارك في البرلمان بفريق قوي، حاز على المرتبة الثانية بعد حزب الإستقلال في انتخابات 2007، وحصل على المرتبة الأولى في الأصوات.