لم تدم المدة طويلا لطلاق سكان أفورار مع تاريخ أسود عنوانه الدعارة وبيع المخدرات والماحيا ،إذ سرعان ما عادت هذه الظاهرة إلى الواجهة من خلال بيع ما يسمى الصحراوي ماحيا بحي آيت اسعيد أمام أعين الجميع بما فيهم السلطة المحلية والدرك الملكي ومايسمى عائلة الراحلي الذين يبيعون الحشيش علانية ، فهل هو تواطئ غير معلن مع مروجي المخدرات الذين كانوا سببا في تفكك وتشرد كثير من الأسر بأفورار؟؟؟؟ و إلى متى ستتدخل الجهات المسؤولة من سلطة محلية ودرك ملكي لإيقاف هذا السرطان الذي ينخر ساكنة مدينة أفورار؟؟؟؟؟