قدم المركز الدولي للدراسات الاستراتيجية، الذي يرأسه المغربي مصطفى عزيز، خدماته إلى منظمة الوحدة الإفريقية من أجل التصدي للفيروس الفتاك، ايبولا، الذي يضرب دول غرب القارة الافريقية واودى بالاف الضحايا. فقد اقتنى المركز، خلال هذا الأسبوع، اختراعا جديدا قامت به الشركة السويسرية « بيو إنوفاسيون »، والذي يعمل على أخذ عينة من اللعاب أو البول، أو الدم، وتظهر في ظرف 30 دقيقة نتيجة الفحص ليتبين ما إن كان الشخص مصابا بالفيروس أم لا. أما الاكتشاف الثاني، فيتعلق باخترع أمريكي « ألفاجين » هو تكنولوجيا دخلت حيز التطبيق مند مدة بالمستشفى الجامعي « هيلت سيستم » بهيوستن في « تكساس » وهي تنكولوجيا مصادق عليها من طرف السلطات الأمريكية.