لا تزال الصور التي نشرتها شيرين عبر حسابيها على « انستغرام » و »فايسبوك وهي تبكي، تثير المثير من علامات الاستفهام، رغم أن شيرين قامت بحذفها بعد دقائق من نشرها. وردد البعض أن دموع شيرين كانت بسب فشل محاولات الصلح بينها وبين طليقها الموزع الموسيقي محمد مصطفى؛ حيث رددوا أنهما كانا في طريقهما بالفعل لاستئناف حياتهما الزوجية، خاصة بعد عودة تعاونهما الفني من جديد. لكن البعض الآخر ذهب إلى أن دموع شيرين، كانت بسبب قلقها على والدتها وهي في الحج، وانقطاع الاتصال بينهما وقت حادث « منى » الشهير. إلا أن شيرين رفضت تماما الكلام عن خصوصياتها، ولم تكشف هل كانت دموعها بسب طليقها أم والدتها، في حين اكتفت بالقول إنها من لحم ودم، وإنها كانت تعبر من خلال هذه الصور عن مشاعر عاشتها في لحظات معينة، ولا ترى دموعها عيبا.