كتب الصحافي المغربي أنس بنضريف على حائطه على الفايسبوك أنه ربط الاتصال بمؤسسة مؤسسة بيل غيتس، و نفت في رد لها على سؤاله أن تكون قد مولت أيا من مشاريع جهة طنجةالحسيمة ونشر الرد الذي توصل به كالتالي: عزيزي أنس، شكرا على رسالتك واهتمامك باعتذار مؤسسة « بيل آند ميليندا كيتس » للتأخر في الرد. التقارير الاعلامية الأخيرة حول تمويل مشاريع في المغرب غير صحيحة. فمؤسسة « بيل آند كيتس » تشتغل مع منظمات شريكة في جميع أنحاء العالمن من بينها البنك الاسلامي للتنمية، وذلك لاكتشاف الطرق الجديدة للتعاون على المبادرات التي من شأنها مساعدة الفقراء وتوفير مستقبل أكثر اشراقا لهم، وتتضمن هذه المبادرات القيام بزيارات ميدانية لمختلف المناطق ومعرفة الحاجيات الأساسية لسكانها، لكي يستفيدوا من مبادراتنا وجميع المشاريع يوافق عليها البنك الاسلامي للتنمية، وحاليا لا توجد هناك مشاريع في المغرب، لكننا سنواصل العمل لاكتشاف الفرص المحتملة، وسنعلن عن ذلك حالما نتوصل الى أن هناك مشاريع، ويمكنكم الاطلاع على موقعنا للمزيد من المعلومات، ومرحبا باي سؤال أو أي مساعدة يمكنني ان أقدمها »