المنتدى العالمي للماء ببالي.. افتتاح الجناح المغربي    أسعار الذهب والفضة عند أعلى المستويات    وفاة الرئيس الإيراني إثر تعرض المروحية التي كانت تقله لحادث    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الثلاثاء    خامنئي يكلّف محمد مخبر تولي مهام الرئيس    إيران تعيّن علي باقري وزيراً للخارجية بالوكالة    سفيان البقالي يتألق في سباق 3000م موانع في ملتقى محمد السادس لألعاب القوى    صراع الصعود.. صدام مباشر بين "الكوديم" المتصدر والكوكب الوصيف    تسليم جائرة الحسن الثاني للماء لمنظمة "فاو"    الدفاع عن "البريكولاج" و"الأشياء الصغيرة" يحتفي ببنعبد العالي في معرض الكتاب    مهندسون يضربون ويحتجون أمام البرلمان    أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الاثنين    أسعار النفط ترتفع بعد تأكيد وفاة الرئيس الإيراني    "عدم جدية" الزلزولي تجر عليه سخط بيليغريني    نجم الزمالك يعترف بعدم حيادية مخرج مباراة نهضة بركان    حقوق العرب والأمازيغ من الموريسكيّين المبعدين قهرا وقسرا من إسبانيا    تصنيف المغرب فيما يسمى مؤشر التعليم العالمي    جثة متحللة تستنفر أمن البيضاء    أين اختفت المروحية الطبية الخاصة بنقل المرضى نحو المستشفيات بحهة الشمال؟    كوت ديفوار تجدد "دعمها الكامل" لمبادرة الحكم الذاتي في الصحراء المغربية    كيف دمرت السطحية المشهد الموسيقي؟    المغرب يضع رقما هاتفيا رهن إشارة الجالية بالصين    طلبة الطب يقررون اللجوء للقضاء ويتهمون ميراوي بجرهم لسنة بيضاء    مؤتمر دولي يقارب شمولية الترافع عن مغربية الصحراء    إميل حبيبي    مات المؤلف... عاش الراوي    الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة تستحوذ على قناة "ميدي1تي في"    الدرهم يتراجع ب 0,39 في المائة مقابل الأورو    ربط تطوان وطنجة بالقطار عبر المدينة الجديدة الشرافات    أيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني.. استعراض التجربة المغربية في تدبير التظاهرات الكبرى    كاس الكنفدرالية الافريقية لكرة القدم: الزمالك المصري يتوج باللقب    مع قرب الامتحانات.. ما السبب وراء ارتفاع الطلب على "الساعات الإضافية"؟    «ذهبنا إلى الصين .. وعدنا من المستقبل»    في لحظة استثنائية كرمت المفكر كمال عبد اللطيف: صراع التأويلات ضرورة, ومغادرة الأزمنة القديمة بوابة الحداثة    أنّك هنا… في الرباط    الصين: سفارة المغرب ببكين تضع رقم هاتفي رهن إشارة الجالية المغربية    الحكومة تعلن الزيادة في سعر "البوطا"    مسيرة حاشدة في الدار البيضاء شارك فيها آلاف المغاربة نصرة لغزة وتنديدا بالتطبيع (فيديو وصور)    مبادرة لانقاذ السنة الجامعية الطبية.. مناظرة وطنية وأجندة للحوار واستئناف فوري للدراسة    مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ومرافقيه في حادث تحطم المروحية    من سيخلف رئيس الجمهورية في إيران بعد مصرعه في حادث مروحية؟    إعلان وفاة الرئيس الإيراني بشكل رسمي في حادث تحطم طائرة    إيران تعلن رسميا وفاة رئيسها ووزير خارجيتها وهذه أول صورة لحطام الطائرة    مؤلف "البصمة الموريسكية" يدعو إلى استثمار الأندلس في رؤية مستقبلية    رغم خسارة اللقب.. منحة دسمة من "الكاف" لنهضة بركان    ردود أفعال متباينة حول اتفاق حمدوك مع فصيلين مسلحين على تقرير المصير وعلمانية الدولة    ماكرون يرمم شعبيته في فرنسا    الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة تستعد للاستحواذ الكامل على قناة "ميدي1"    نهضة بركان يفشل في التتويج بكأس ال "كاف"    معرفة النفس الإنسانية بين الاستبطان ووسوسة الشيطان    شركة تسحب رقائق البطاطس الحارة بعد فاة مراهق تناوله هذا المنتج    أخبار الساحة    لماذا النسيان مفيد؟    أطعمة غنية بالحديد تناسب الصيف    الأمثال العامية بتطوان... (602)    السعودية تطلق هوية رقمية للقادمين بتأشيرة الحج    وزارة "الحج والعمرة السعودية" توفر 15 دليلًا توعويًا ب16 لغة لتسهيل رحلة الحجاج    العسري يدخل على خط حملة "تزوجني بدون صداق"    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



رحاب تتبرأ من « محاربة » بوعشرين وجريدته
نشر في فبراير يوم 26 - 03 - 2018

خرجت حنان رحاب، البرلمانية عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، عن صمتها في قضية اتهامها ب »التجييش » و »الترهيب » و »التخويف » لصحافيي صحيفة « أخبار اليوم » وموقع « اليوم 24 » والقيام بمهام « مشبوهة » في مقال بعنوان « هكذا تدير الاتحادية رحاب حربا بالوكالة ضد "أخبار اليوم" و"اليوم24′′ »
وكتبت رحاب تدوينة حملت عنوان « آخر بيان على لعبة إلهائي عن مساندة ضحايا بوعشرين »، جاء فيها » تعمدت جريدة أخبار اليوم وموقع اليوم 24 مرة أخرى إلى محاولة النيل من سمعتي المهنية و النضالية، في محاولة يائسة لخلق وقائع غير موجودة وافتعال الاصطدام لدفعي للتراجع عن الموقف المبدئي من قضية بوعشرين و الذي أعلنت عنه منذ اليوم الأول ، وهو دعم الصحفيات ضحايا توفيق بوعشرين انطلاق من عناوين حقوقية كونية لا مجال فيها للتجزيء والخصوصية ».
وتابعت رحاب قائلة « إصرار الواقفين على النشر والتدبيج في وسائل إعلام المتهم على استهدافي تتم بالرغم من كل المحاولات التي ساهمت فيها من موقع المسؤولية، بهدف حصر الملف فيما هو شخصي وانتظار تطوراته، ومساهمتي في ألا يتم إسقاطه على الجسم الصحفي، مع العلم أن الأفعال المتابع من أجلهاالمعني بالأمر تأخذ صبغة جنائية و لا علاقة لها لا بما هو مهني و لا سياسي ».
واتهمت البرلمانية الاتحادية بعض صحافيي « أخبار اليوم » وموقع « اليوم 24 » « بكميم الافواه وترهيب كل من يتبنى الدفاع على الضحايا هي الهدف، بل و اقتراف كل يسهم في محاولة التأثير لعزل المشتكيات منهن والضحايا، عبر التشهير بهم و بعائلاتهم و سمعتهم و إغرائهم قصد التنازل عن شكاياتهم، وعند فشل هذه الخطة كما فشلت محاولة تسييس الملف ».
واضافت « يتم الآن الالتفات إلي إظهار الضحايا و مسانديهم و كأن لهم جهة أو خلفية سياسية تحركهم، لكن وفي في حملتهم هذه، تناسوا أننا ننتمي لمدرسة لا تعرف الخوف و لا تعرف الخنوع، مدرسة واجهنا فيها و من خلالها ما هو أضخم و أكبر من هذه الحملة الصغيرة التي وصلت حد اختلاق حوارات افتراضي موجهة ».
واعتبرت المتحدثة ذاتها أن » خيار الدفاع وتبني ملف الضحايا هو موقف أخلاقي و مهني يمليه الضمير المهني و لا يمكن التراجع عنه »، مضيفة » خاصة و أن لي صفة نقابية تملي علي الاستماع و الوقوف مع جل الصحفيين سواء منهن هؤلاء الضحايا أو منهم من يقود اليوم حملة تشهير ضدي، و قد سبق أن تبنيت ملفه و تحملت مسؤوليتي النقابية و سأستمر في تحملها مستقبلا أيا كان الصحفي و أيا كانت المؤسسة التي يشتغل فيها ».
ورفضت رحاب اللجوء للقضاء ضد ما أسمتها » الحملة الممنهجة »، وذلك راجع « للمدرسة النضالية التي تربيت فيها و المهنية و النقابية تمنعني من أن يسجل التاريخ أني قمت بجر صحفي إلى المحاكم و بفضح حقيقة مواقفه و ازدواجيتها، ففي الخفاء كثيرون منهم يدين توفيق بوعشرين و علنيا يعلن مواقف بطولية هي أقرب للنفاق منها إلى الحقيقة »، تقول رحاب.
ونفت رحاب القيام باي مهمة خاصة أو وظيفة سرية، وشددت على ان وقوفها إلى جانب المشتكيات هي مهمتها الاساسية.
ونشرت موقع « اليوم 24 » صور من محادثات فيسبوكية تقر فيها رحاب بأنها اتصلت ببعض صحافيي « اخبار اليوم » « واليوم 24 »


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.