سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
غير فالدول غير الديموقراطية اللي كيصدقو الكورة وكيسقطو عليها كاع مشاكلهم. دولتان بحال المغرب وتونس ناقصين ديموقراطية شوفو اش وقع ليهم وفالدول الغربية كيكون التحدي اكبر بكبير وما عمرها تولي قضية شعب
من نهار لعبات الترجي مع الوداد البيضاوي فنهائي عصبة الابطال الافريقية للاندية بالعاصمة التونسية الجمعة اللي فاتت واللي ما كملش الماتش والعافية شاعلة بين توانسة ومغاربة. المرة الاولى كانت غير بين جمهوري الناديين. دابا ولات قضية دولتين. قرار اللجنة التنفيذية للكاف البارح باعادة الماتش فملعب محايد شعلها اكثر. دخل السياسي التونسي فالقرار. فالعمق عندو الحق ياخد موقف. حقاش الكاف جبد قضية خايبة هي القضية الامنية. هادي كتهم الدولة ماشي النادي. ما يمكنش يتلعب الماتش فتونس لاسباب امنية. راه ماشي ساهل. السياسي ما وقفش عند رئيس الحكومة التونسية بل شمل سياسيين اخرين. القضية خرجات كاع الاحقاد اللي كانت مخبية بين الشعبين. كاع المعيور اللي كاين. كاع الامور اللي ممكن تضر ولا تضرب هاد الدولة او تلك. من الصحرا وزيد. واش هاد الشي ممكن يوقع فاوربا اللي عندهم عصبة الابطال وقيمتها كبيرة بسباب قيمة متابعتها واللي هي اهم حدث فكرة القدم سنويا. ابدا واش يوقع هاد الشي. علاش؟ اولا هادو عندهم الاحتراف وصل لمراحل متقدمة. الشعوب كتعتابر هاد الشي غير كورة. ممكن يخرج مدينة كلها كيف حدث مع ليفربول باش ربحات اخر شامبيانز ليك ولكن ما عندو حتى تأثير على السياسة او غيرها. هاد الدول متقدمة ديموقراطيا. عندها اشكال تعبيرية كثيرة وفراتها ليها هاد الديموقراطية. ما محتاجينش للكورة باش يعبرو. كاينة حقوق الانسان. كاينة الحريات الفردية. كاين التبادل السلمي للسلطة. ما كايناش اعطاب الانتقال الديموقراطي. ما كاينش التوظيف السياسي للدين. …. ماتش الكورة راه غير ماتش الكورة. فحالتنا القضية مختالفة. الكورة وصراعاتها كتولي اسقاطات لامور عندها علاقة بالديموقراطية بالحرية. بجوجهم غايبين على المغرب وعلى تونس. غايبين كيف كتمارس فاوربا ودول اخرى. هادا يقدر يفسر هاد الانزياح اللي وقع فالنقاش على ماتش الكورة. اتحاداتنا لا حنا لا التوانسة ماشي ديموقراطية. الاتحاد الافريقي ديالنا كيشبهنا. اذن النقاش غادي يوقع فيه كلشي الا الرياضة. كلشي كيذكر اش وقع فماتش للتاهل للمونديال بين الجزائر ومصر فام درمان فالسودان. ماتش الفوت بين دولتين ماشي ديموقراطيتين تحول لمعركة سياسية بين نظامين او النظامين وظفوها واستغلوها. هاد الشي ديما غادي يوقع بين دول عندها عطش للديموقراطية. ما نجحاتش فالانتقال الديموقراطي. باقية سنوات وهي كتضارب باش تدخل نادي الدول الديموقراطية. يعني هاد الشي غادي يستمر اليوم وغدا.