مجلس الحكومة يصادق على مشروع مرسوم يتعلق بمدونة الجمارك والضرائب غير المباشرة    أزيد من 11 ألف مستفيد من الدعم المباشر للسكن    باريس سان جيرمان يغري حكيمي بحلم مبابي    مصرع عامل بناء بعد سقوطه من أعلى فندق قيد الإنشاء بطنجة (صور)    الملك يوصي الحجاج المغاربة بالاستقامة ويحثهم على تجسيد حضارة المغرب العريقة    الفوج الأول من الحجاج المغاربة يتوجه إلى الديار المقدسة    هذه هي الأسماء التي تم تعيينها في مناصب عليا    زوبعة إثر تبرئة المتهمين بتبديد أموال البرنامج الاستعجالي    الوكيل العام يرفض تمتيع الناصيري وبعيوي ومن معهم بالسراح المؤقت    الفوج الأول من الحجاج المغاربة يتوجه إلى الديار المقدسة    برنامج "Go سياحة".. إقبال كبير للفاعلين مع تلقي 430 طلبا للتمويل والدعم التقني    دفاعا عن زيادة سعر "البوطا".. بايتاس: نتوجه بشكل دقيق لدعم الفقراء عبر آلية الاستهداف المباشر    علاج جديد مبتكر قد يعالج الشلل الناتج عن كسر في الرقبة    الدورة الأولى لجائزة بيت الصحافة للثقافة والإعلام    الأسد الإفريقي.. تمرين لمكافحة أسلحة الدمار الشامل بميناء أكادير العسكري    خطوط جوية جديدة ترفع عدد مستعملي مطار تطوان ل 70 ألف مسافر خلال 4 اشهر    مدريد.. الطالبي العلمي يشارك في اجتماع مكتب الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط    الحكومة تنفي إقصاء "أصحاب راميد" من "أمو تضامن" وتؤكد ارتفاع الأرامل المستفيدات من الدعم إلى 300 ألف    اختلاسات مالية تُطيح بنائب جديد لرئيس جماعة تطوان    السفير الشوبكي: الاعتراف الثلاثي إنجاز تاريخي ولحظة مناسبة ليحاور العالم القيادة الفلسطينية    الحكومة تعيد تنظيم "مركز تكوين مفتشي التعليم" و"مركز التوجيه والتخطيط التربوي"    بسبب هذه اللقطة.. توقيف المصارع الريفي جمال بن صديق لمدة 6 أشهر    مهنيو الصحة في وقفة حاشدة أمام البرلمان احتجاجا على عدم تنفيذ الحكومة لالتزاماتها (فيديو)    بورصة البيضاء تفتتح التداول بأداء إيجابي    أساتذة بتطوان يطلبون "إسقاط التطبيع"    حكمة العدل الدولية تعتزم إصدار قرارها بشأن وقف إطلاق النار في غزة الجمعة    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الجمعة    دراسة: حقنة الظهر تقلل خطر حدوث مضاعفات أثناء الولادة    التغذية الصحية .. هكذا يمكن الحد من خطر الإصابة بألزهايمر    ردا على الوزير وهبي.. لهذا يطلب مهنيو الفنادق عقود الزواج للحصول على غرفة    نادي وست هام يتعاقد مع المدرب الإسباني لوبيتيغي    تكوين «العهد» المعاصر    الشاعر والإعلامي المغربي محمد بشكار يطلق ديوانه السادس "امرأة بتوقيت الأبد"        البنوك المغربية رائدة النمو المالي والاقتصادي في إفريقيا.. موجودة في أكثر من 30 بلدا أفريقيا    رفع ستار الكعبة المشرفة استعدادا لموسم الحج    الملك يوجه "ضيوف الرحمن" بضرورة تمثيل بأفضل صورة خلال موسم الحج    سفارة المغرب بموسكو تنفي صحة بلاغ حول الجالية الطلابية بمدينة ساراتوف    تيزنيت : جمعية النخبة للمبادرات المغرب تعطي انطلاقة تنفيذ مشروعها "الفضاء الرقمي للمواطن"    تراجع أسعار النفط للجلسة الرابعة على التوالي.. هل سيستفيد المواطن من الانخفاض    جمعية طبية تكشف أسباب حُرقة المعدة وسبل الوقاية والعلاج    بركة يؤكد من بالي أن المغرب مصمم على تعزيز قدرته على التكيف مع التغيرات المناخية    الكوكب المراكشي يتعاقد مع المدرب فؤاد الصحابي خلفا لعادل الراضي    المهرجان الدولي للفيلم "الرباط- كوميدي" في نسخته الخامسة    مندوبية الإتحاد الأوروبي ومجموعة الصور العربية للسينما تطلقان النسخة الثالثة من مهرجان السينما الأوروبية بالمملكة العربية السعودية    تدشين مخيم توبقال ويركان البيئي للصمود    ابتداء من اليوم.. السعودية تمنع دخول مكة المكرمة أو البقاء فيها    سفيان المسرار مرشح لجائزة أفضل لاعب لكرة القدم داخل القاعة في العالم    وزارة الحج والعمرة… إيقاف تصاريح العمرة ومنع دخول مكة لحاملي تأشيرات الزيارة    نجوم دوليون يخطفون الأنظار بدعمهم لفلسطين في مهرجان كان السينمائي    الوزير الأسبق محمد بنعيسى ضمن أعضاء مجلس أمناء مكتبة الإسكندرية الذين استقبلهم السيسي    حريق بسوق الخميس في مراكش يخلف خسائر مادية جسيمة    دوري أبطال أوروبا: بودابست تستضيف نهائي 2026    قمع الطلبة الداعمين لغزة يتسبب في إقالة رئيس شرطة جامعة كاليفورنيا    المملكة المتحدة تتوجه لانتخابات عامة مبكرة في يوليو المقبل.. فماذا نعرف عنها؟    مستجدات انتقال المغربي عطية الله إلى الأهلي المصري    هل استقر حمدالله على وجهته المقبلة بعيدا عن السعودية؟    دراسة: المبالغة في تناول الملح تزيد خطر الإصابة بسرطان المعدة بنسبة 41%    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



آش وقع ف 2020. فيروس كورونا قتل تقريبا 2 مليون واحد فالعالم وقاس كثر من 80 مليون.. وها فوقاش بان فالشينوا وكيفاش انتشر.. وها أهم توجيهات منظمة الصحة العالمية والدول اللي كلات الدق كثر
نشر في كود يوم 31 - 12 - 2020

17 نونبر 2019 هو التاريخ اللي بانت فيه أول حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، تحديدا فمحافظة هوبي فالشينوا لرجل عندو 55 عام، وفنفس الشهر بانو 9 إصابات أخرى فنفس المحافظة، وماعلنات السلطات الشينوية على الفيروس حتى لدجنبر 2019، أما فاللول ديال يناير 2020 ارتفع عدد المصابين فالشينوا ل381.
فاللول بان فيروس كورونا بحال فيروسات كورونا اللي سبقات، اللي كانت ظهرات فآسيا ودول الخليج، واللي ماتقاسوش بيها ناس بزاف، ومنهم فيروس كورونا 2014 (متلازمة الشرق الاوسط التنفسي) اللي تصابو بيها 763، وماتو 311، لكن من بعد تبين أو كورونا المستجد أكثر وأوسع انتشارا، وواخا لبورسونتاج ديال الوفاة بيه ضعيف إلا أن منظمة الصحة العالمية اعتبرات أنه "كيشكل نوع من التهديد".
فاش دخلات 2020 الأمور تبدلات كثر، وتقاسو ناس بزاف عبر العالم، وانتشر الفيروس بشكل كبير فدول أخرى، أبرزها أمريكا والهند والميكسيك، لكن قبل كان خلق الرعب فأوروبا، وتحديدا فإيطاليا وإسبانيا وفرنسا، وتقاسو بيه دول كثيرة فالشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا، وحتى فاستراليا، وفالشهور اللولة ديال هذ العام كان دخل الفيروس لجميع الدول فالعالم.
وفحدود صباح اليوم 28 دجنبر، وحسب آخر إحصاءات موقع وورلد ميتر، تقاسو بكورونا 81 مليون و27 ألف و859 واحد، وماتو مليون و770 ألف و254، وتشافاو 57 مليون و183 ألف و115، (3 فالمية هي نسبة الإماتة و97 فالنسبة التعافي)، بينما الحالات اللي مازال مصابة كيتحدد عددها ف21 مليون و969 ألف و244، منهم 105 الف و246 فحالة خطيرة.
البداية فالشينوا والانتشار فأوروبا
ف30 يناير 2020، علنات الحكومة الصينية على بلوغ سقف 7711 ألف إصابة فالشينوا، توفاو منهم 170، فهذ الاثناء قررات فرض الحجر الصحي على مدينة وواهان اللي هي اللي كانت كتضم اغلبية المصابين، باش تحد من انتشارو فمدن أخرى، ولو أنه بدا كينتشر فالمقاطعات اللي قراب ليها، وأبرزها مقاطعة هوانكَانكَ.
ومن بعد ما تقاسو، فهذ الفترة، مجموعة من الدول الآسيوية الأخرى، بحال اليابان والتايلاند وكوريا الجنوبية، وبانو إصابات قليلة حتى فميريكان، وفرنسا، وألمانيا وكندا، وخرجات منظمة الصحة العالمية ببلاغ، تنبآت فيه يكونو إصابات أكثر على أوسع نطاق، ودارت بيانات تكلمات فيهم على الأعراض اللي ممكن يجيو للإنسان إلى تقاس بيه، بحال السخانة، والكحة، والإسهال، وصعوبة التنفس، وضرورة اتخاذ احراءات الكمامة والتباعد بالنسبة للمناطق اللي اجتاحها الوباء، وهكذا كانو تعليمات الحكومة الصينية، كيف بادرات الشينوا كذلك بإغلاق محطة قطار هانكو اللي ولا فأواحر يناير كيبان خاوي تماما، كيف قطعات كَاع المواصلات من ووهان للمدن المجاورة ليها.
وف31 يناير علنات منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ دوليا لمواجهة كورونا المستجد، وقال تيدروس كَيبريسوس، المدير العام للمنظمة، ان هذ القرار جا بسبب "التدابير الصحية المتردية في مجموعة من البلدان لمكافحة الفيروس.. والسبب الرئيسي ماشي آش واقع فالشينوا لكن آش واقع فبلدان خرين.. والعدد ديالها 18′′، وهذ الخطوة تعتبرات "نادرة"، وهذشي غيمنح المنظمة السلطة لإصدار قرارات وتنبيهات وتحذيرات بشأن السفر للمدن والدول المتأثرة بالمرض.
وف11 فبراير 2020، علن مدير منظمة الصحة العالمية على الاسم الجديد للمرض اللي كيتسبب فيها الفيروس، واللي هو "كوفيد 19′′، وقال أن هذ الإسم يمكن يتستخدم بشكل عام على جميع أنواع فيروسات كورونا، كيف طلب من العلماء والمختبرات عبر العالم تكتف الجهود ديالها من أجل تطوير لقاح يحاصر المرض، وفهذ الوقت كانو الوفيات وصلو ل1017 فالشينوا بوحدها.
وبحكم أن الشينوا ماوقفاتش حركة النقل الجوي، الفيروس لقى أوساط أخرى اللي يعشش فيها، بحال إيطاليا اللي ف23 فبراير وصلات ل150 إصابة فالمجموع ديجا، ولغات كرنفال البندقية والدوري الإيطالي، كيف بدا شوية بشوية الفيروس كيقيس دول أخرى، بحيث فنفس اليوم بلغات الحصيلة فبريطانية 11، وإيران تقاسو فيها 43 وماتو منهم 8، وفظل هذ الأزمة صندوق النقد الدولي خرج يحذر من التبعات ظيال كورونا على الاقتصاد العالمي، وشبه الأزمة الاقتصادية اللي غيدوز منها العالم بأزمة 1929.
الطاليان بؤرة كورونا فأوروبا
وفاللول دشهر مارس، وصل عدد الإصابات بالفيروس بكورونا ل85 ألف شخص، ف53 دولة، والشينوا البوحدها فيها 80 ألف، تابعاها كوريا الجنوبية ب2931 حالة، والطاليان ب888 حالة، كيف الفيروس بدا ينتشر شوية بشوية فاسبانيا والمانيا وفرنسا، حتى ولات تسجل معد إصابات بالمئات فاليوم الواحد.
ومع منتصف شهر مارس، علنات منظمة الصحة العالمية أن أوروبا صبحات بؤرة ديال فيروس كورونا المستجد، بحيث كيتصابو ويموتو ناس أكثر من بقية العالم، باستثناء الشينوا، وخصوصا فالطاليان اللي بزاف دالدول علقات رحلاتها منها وليها، وقالت أن سرعة انتشار الفيروس تضاعفات ب3 دالمرات، أما ميريكان، ففنفس الفترة خرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وعلن على حالة طوارئ عامة فالبلاد.
والحجر الصحي فالطاليان كان مشدد، خصوصا مع ارتفاع حالات الوفيات بها، وخروج الأوضاع عن السيطرة، خصوصا فمنتصف مارس فاش ولات الطاليان هي الثانية عالميا بعد الشينوا فالإصابات والوفيات، حيت كانو تقاسو فيها 9000، وماتو 460.
وبتوصية من منظمة الصحة العالمية، بداو الدول اللي تفشا فيها الفيروس فسدان المدارس، واستئناف التعليم والعمل عن بعد، وإغلاق دور العبادة والعمرة فالسعودية، وإلغاء الرحلات الدولية، وإلغاء الندوات والنؤتمرات والمهرجانات وجميع الحاجات اللي كيكونو فيها تجمعات، وفرض الحجر الصحي على كلشي.
كورونا تفشات فميريكان وعند اللاتينوس
ف15 أبريل، عدد المصابين عبر العالم بكورونا قفل 2 مليون حالة، مع 121 الف ووفاة، وكانو أكبر عدد دالوفيات فهذ الوقت فميريكان، بحيث ماتو فيها 25 ألف و300 حالة، مع 600 الف إصابة، وهكذا استطعات تتفوق على الدول الأوروبية، وحتى الشينوا، اللي كانت قدرات تحد من انتشار الفيروس وتتغلب عليه بتسجيل إصابات قليلة جدا فاليوم، ولكن هذشي ماوقفش تفشي الفيروس فباقي أرجاء العالم.
اجتياح كورونا ميريكان غذا عند ترامب نظرية المؤامرة، وبدا فخطاباتو يتهم الشينوا بافتعال هذشي، وخرجان الاستخبارات الامريكية بدات تحقق فهذشيد باش تعرف واش كورونا صناعة مخبرية ولا لا.
فاللول ديال شهر يونيو، كورونا فاتت حاجز 2 مليون إصابة فميريكان، وماتو 112 ألف ميريكاني متأثر بمضاعفات "كوفيد 19′′، كذلك امريكا اللاتينية (وخصوصا البرازيل والميكسيك) بداو كيسجلو ارقام مرتفعة بزاف، البرازيل مليون تقاسو وكانو المكسيك ماتو فيها فالمجموع 15 الف و357، ومنظمة الصحة العالمية اعتبرات أن امريكا اللاتينية هي بؤرة تفشي الفيروس الجديدة.
استئناف رحلات الطيران
وفللخر ديال يونيو، مجموعة من الدول بدات كتستانف الرحلات ديالها تدريجيا، بحال السعودية، وتركيا، والإمارات، وباكستان، والهند واخا كتسجل ارتفاع فالإصابات، والمغرب بدا فاستئناف الرحلات الجوية الداخلية، اما الشينوا اللي كانو مجموعة من الدل حابسين السفر ليها، هي اللي شددات المراقبة كثر، من بعد ما بدات تخفف الرحلات لبرا، بسباب اكتشافها لمصابين جداد بالفيروس فصفوف الوافدين.
والدول اللي استئنفات الرحلات شددات القيود ديال السفر، اللي سمحات بيه غير لفئات محدودة، وعند الضرورة، او بالنسبة للعالقين، كيف فرضات شروط كثيرة، من أبرزها القيام بالتحاليل المختبرية للكشف عن ما إذا كانو المسافرين مصابين بكورونا أو لا، وهذ الإجراءات كتختالف من دولة لأخرى، وحسب شركات الطيران.
وميريكان من جانبها منعات الرحلات من وإلى مجموعة من الدول، من أبرزها البرازيل والشينوا، وسمحات برحلات للدول اللي مافيهاش إصابات بزاف، وكانت تجاوزات فداك الأثناء سقف 6 مليون إصابة و200 الف وفاة.
والبرازيل فداك الوقت كانت طلعات طلعة صاروخية فالإصابات والوفيات بكورونا، واقتربات بشكل كبير لميريكان، بحيث فغشت وصلات ل3 مليون إصابة، و100 ألف وفاة فالطوطال.
موسم حج استثنائي
ضوف29 يوليوز، انطلقات مناسك الحح فظروف غريبة بزاف بالمقارنة مع المعتاد، مكاملاش حتى 10 آلاف واحد اللي جاو يحجو، فالوقت اللي 2 مليون ونص كيجيو تقريبا كل عام.
فيروس كورونا المستجد حيد القدسية على مجموعة من الشعائر الدينية فمختلف انحاء العالم، وحتى الحج ماسلمش منها، من بعد ما كانت السعودية لغاتو للأجانب، وخلاتو للسواعدة فقط والناس المقيمين فترابها، مع ضرورة احترام التدابير الوقائية لمنع انتشار الوباء.
وحتى دول الشرق الأوسط والقارة الإفريقية ماسلماتش من كورونا، لكن انتشار كورونا فيها كان ضعيف بالمقارنة مع الدول الأخرى، وهذشي اللي خلا منظمة الصحة العالمية توصلي بضرورة الرفع من التحاليل، بحكم ان القلة ديالها هي اللي كتخلي عدد الحالات الإيجابية تمون قليلة، سيما وأن هذ الفيروس كيقد يجي فحالات كثيرة بدون أعراض
الهند حتى هي كلات الدق
وفالبداية ديال غشت، الإصابات بكورونا حول العالم كانو فاتو 16 لمليون، وفغشت وصلات ل23 مليون، وفشتنبر 43 مليون، وبقاو طالعين حتى وصلو دابا ل80 مليون، وميريكان كانت ومازالة باقية هي الطوب فالإصابات والوفيات، هي والبرازيل اللي كتحتل المركز الثاني، وحتى الهند، هذ اللخرة اللي دار فيها قفزة غير متوقعة غير فالنصف الاخير فهذ العام.
فشتنبر الهند تخطات البرازيل فعدد الإصابات ولات هي الثانية عالميا، وكانت فداك الوقت وصلات لسقف 4 دالمليون دالإصابات، و71 ألف حالة وفاة، وهذ العدد الكبير اللي سجلات الهند راجع لكونها كتدير 10 مليون فحص فنهار واحد، لكن هذ الأزمة فالمقابل خلاتها تتراجع فناتجها الاقتصادي ب23,9 فالمية.
أما فهذ الأثناء، وفحدود 28 دجنبر 2020، ميريكان كتبقى هي الطب ب19 لمليون حالة مؤكدة، و341 ألف حالة وفاة، كتجي بعدها الهند ب10 دالمليون دالحالات، و147 وفاة، ثم البرازيل ب7 مليون حالة مؤكدة، و191 الف وفاة، وهي بهذ الرقم الثانية عالميا فالوفيات بعد ميريكان.
الكلوروكين والبروطوكولات العلاجية عبر العالم
لحد الساعة ف2020 باقي فيروس كورونا ماعندوش دوا محدد، وكل دولة دايرة بروتوكول علاجي خاص بيها معتمداه بشكل رسمي من أجل تقوية مناعة المرضى لمواجهة فيروس كورونا والشفاء منو، بالإضافة للتغذية سليمة، سواء تعالجو المصابين فديورهم إلى كانت الحالة ديالهم خفيفة، او فالسبيطارات إلى كانت حالتهم حرجة.
المغرب بحالو بحال الجزائر ومجموعة من الدول راهن على مادتي الكلوروكين والهيدروكسي كلوروكين لعلاج المرضى ديالو، وتبين أنه من بداية استعمال هذ المادة فماي، عدد حالات الشفاء ارتفعات، لكن فالمقابل مجموعة من الدول رفضات تستعملو أو استغنات على استعمالو، بحال روسيا، وفرنسا، والسويد وميريكان براسها واخا ترامب كان متحمس ليه بزاف، وعوضاتو ببلازما دم المتعافين اللي عطات نتائج حسن، كيف كتقول ميريكان.
بلازما الدم، حسب ما كان قال ترامب، كيخفض من مستوى الوفيات بنسبة 35 فالمية، وقال أن هيئة الغذاء والأدوية وجامعة ماساتشوستس التكنولوجية وهاردفارد ومستشفى ماونت سيناي كشفو ان استخدام هذ البلازما فعال بزاف فمكافحة هذ المرض.
وميريكان كيف دول مثيرة للآن دايرة تجارب للبحث عن دواء ملائم بكورونا، والتجارب السريرية كتجرى دابا على 9 دوايات موجودة فالسوق، من بينها دالملاريا والسل والإيدز والمساعدة فعلاج داء إيبولا، بالإضافة لاعتماد البلازما.
بالنسبة لفرنسا، كتستخدم مجموعة من الأدوية من بينها دواء بلاكينيل الخاص بعلاج مرض الملاريا هي المعتمدة لعلاج "كوفيد 19′′، وهو الدواء اللي كتنتجو مجموعة "سانوفي" الدوائية الفرنسية، اما الكلوروكين فكانت رخصات باستعمالو غير فاش كان بان الوباء، ومن بعد حيداتو من بروتوكولها العلاجي.
ومنظمة الصحة العالمية كانت نصحات باستخدام دواء "ديكساميثازون"، اللي قالت أنه عندو قدرة فخفض معظل الوفيات، وهد الدوا كتستخدمو بريطانيا حاليا، بعد ما دارت عليه تجارب سريرية بإشراف جامعة أوكسفورد.
والمفوضية الاوروبية وافقات على استخدام دواء "ريمديسيفير" فعلاج مرضى "كوفيد 19′′، وهكذا مجموعة من الدول الأوروبية بدات فاستعمالو، على اعتبار انه كيخلي المرضى يتشافاو ف11 حتى ل15 ليوم، وانه صالح للبالغين والاطفال وماعندوش أعراض جانبية.
أما روسيا، فكتستخدم عقاقير "كورونافير"، اللي هو من إنتاج شركة "آر- فارم"، ووافقات مؤخرا على بيعها فالصيدليات، بشرط أخدها بوصفة طبية.
ومنظمة الصحة العالمية دارت بلاغات كتحذر فيهم من تناول مجموعة من الأدوية، وكذلك كانت حذرات من الطب البديل، وأكدات أن الثوم أو التوت الأزرق أو غيرهم من الأعشاب والنباتات ماكتحميش او كتساعد فعلاج كورونا، وحتى شي دراسة علمية ما تبتات هذشي.
واعتماد هذ الأدوية ونجاعتها ما منعش مجموعة من الدول والمختبرات والشركات من تطوير لقاحات للحد من انتشار عدوى الفيروس، و"كود" غتفصل فأنواع لقاحات كورونا فمقال لاحق.
انتشار سلالات جديدة دكورونا ومنظمة الصحة كتحذر:
بانت سلالة ثانية من فيروس كورونا المستجد فبريطانيا، هذ الأيام، الشيء اللي زرع مخاوف كبيرة عند بزاف ديال الناس، وخلى دول على قدها تعلق رحلاتها لبريطانها، منها روسيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا وهولندا وبزاف خرين، خصوصا بعدما تم اكتشاف حالات متفرقة فيها حتى هي.
وهاذ السلالة ظهرات حتى فلبنان وعمان، وفآسيا بانت فاليابان وسنغفورة والفيليبين، ودازت حتى الأستراليا، وبانت فكندا، لكن لحد الساعة الإصابات فهذ البلدان محدودة للغاية وكيتراوح عددها بين 1 حتى ل4.
بريطانية هذي سيمانة كشفات على هذ الطفرة دكورونا اكثر عدوى ب70 فالمية بالمقارنة مع سلالة كورونا المستجد العادية، وسلطات البلاد سارعات باش تفرض الحجر الصحي على لندن قبل ما تزيد تنتشر هذ السلالة كثر، اللي وصفوها ناس بزاف بكوفيد 20.
وهذي ماشي السلالة الوحيدة اللي كاينة، بحيث تم اكتشاف سلالة خرى فجنوب إفريقيا، وسلالة مختلفة بزاف على ديال بريطانيا فنيجيريا.
ومنظمة الصحة العالمية حذرات من هذ السلالات، وأكدات أن ظهورها غيستمر، خصوصا فبريطانيا، وكذلك فدول أخرى.
ومنظمة الصحة العالمية لحد الساعة كتواصل دراستها على السلالة الجديدة اللي بانت، وبخصوص قدرتها على الانتقال.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.