"كود" سولات مشاهير وسياسيين وفنانين ومؤثرين وإعلاميين على كيفاش كيدوزو نهارهم فهذ رمضان الاستثنائي مع كورونا، وعلى رأيهم فقرارت خداتها الحكومة. واليوم حاورات "كود" الممثلة فدوى طالب، اللي كشفات على جديدها الفني، كيف تكلمات على كيفاش كتدوز رمضان مع كورونا ورأيها فمنع التراويح. كيفاش كتدوزي رمضان دابا اللي مسدود علينا؟ كيف كندوزو من نهار عقلت على راسي، أنا فرمضان ماكنخرجش لا قبل لفطور ولا موراه، باستثناء إلى كنت غندير ليكورس لماما ونرجع، وضروري نقابل الكوزينة شوية ونطيب ونوجد ونغسل لماعن... واش الإجراء اللي اتخذاتو الحكومة مزيان؟ كنشوف انه من الصالح ديالنا يكون الحجر على الاقل حتى يتلقحو 80 فالمية دالناس، حيت كاينين ناس مراض وكاينين كبار، ولو أن بزاف دالمهن تضررات من هذشي بحال مموني الحفلات ودابا فرمضان صحاب القهاوي والريسطورات اللي كلاو العصا مزيان، وكنتمنى يكون حل لإنصاف هذ الفئاتد ولو يخدمو بنسبة أقل من الزبناء ويكون التباعد، وماشي يبقاو بلاش. شنو رأيك فمنع التراويح؟ كاينين ناس متيمين بالصلا فالجوامع، منهم جدودنا وعمامنا، كاين اللي مايعرفش يصلي إلى ماكانش فالجامع ومايتخشعش، وفهذ الإغلاق اكيد عندو ضرر، لذلك كنطالب بفتح المساجد ولو يصليو فيها 20 شخص ويكون التباعد وكلشي، باش الناس ترتاح نفسيا وروحيا، أما بالنسبة لي فكنصلي فالدار ديما. كاين اللي باغي يفطر بالعلالي، نتي معاهم ولا ضدهم؟ أنا ضد طبعا، وماكنفهمش علاش المجاهرة بهذشي، رمضان هو شهر العبادة اللي كنتسناوه من شحال، ولي عندو راي آخر ف"إذا ابتليتم فاستتروا"، حيت هذشي يقدر ياثر على نفسية وليدات صغار ويخليهم يستهترو بهذ الشهر ويتأثرو بشكل سلبي، أنا ماكنفهمش علاش كيتنشرو صور وفيديوهات مستفزة بحال هكذا ففيسبوك، كذلك كنقول نفس الشي على اللي كيحطو صور وفيديوهات ديال موائد فاخرة دالإفطار، بلا ما يراعيو لناس خرين محتاجين وكيموتو بالجوع. كيجاوك مسلسلات رمضان؟ انا فرمضان ماكنتفرجش فالتلفزة بزاف، كنعزل عمل واحد ولا جوج لي مزيانين، بحال هذ العام كنتفرج ف"بنات العساس"، هذ الدراما عجباتني، لأن السيناريو ديال بشرى ملاك وهذ السيناريست اعمالها كلهم ممتازة، كذلك كاينين ممثلين فالمستوى فعمل واحد، لكن عموما الإنتاج المغربي فالدراما تطور بزاف، وفالكوميديا غادي شوية بشوية، حيت كتبقى الكوميديا اصعب مع رهان إضحاك جميع الناس. واش خدامة على أعمال مستقبلية؟ كاين فيلم قريب يخرج وهو بعنوان "موسم العطش" لحميد الزوغي، وعندي فيه الدور الأول، كذلك فيلم "بيصارة أوفردوز" لهشام العسري، وكاينين أفكار ومشاريع في طور الطبخ، كنتسناو غير تفوت جايحة كوفيد.