أثار قرار مجلس جماعة أغبالو بإغلاق أشغال الدورة العادية لشهر فبراير يوم أمس الإثنين (27 فبراير الجاري) موجة من السخط والغضب في صفوف السكان وبشكل خاصة في صفوف الفاعلين الجمعويين محليا . وأفادت مصادر محلية متطابقة بأن عددا من المواطنين والجمعويين جاؤوا يوم أمس الإثنين إلى مقر جماعة أغبالو من أجل متابعة أطوار دورة فبراير العادية إلا أنهم صدموا بقرار إغلاقها في وجههم ، الأمر الذي جعلهم يتساءلون (وفقا لذات المصادر ) عن السبب الذي حذا بأعضاء المجلس إلى إتخاذ هكذا قرار ؟ وما الذي يريدون إخفاءه عن الساكنة ؟ وغيرها من الأسئلة المشروعة الأخرى .