نقلت مواقع إعلامية محلية، أن مواطنة فرنسية تشتغل كموظفة أمن، تم توقيفها من قبل عناصر الشرطة، على خلفية الاشتباه في ارتباطها بشبكة إجرامية مغربية. وأودت المصادر ذاتها، أن السيدة المشتبه فيها الفرنسية، التي تمكنت مصالح الشرطة الفرنسية من توقيفها بعد سنتين من التحقيقات، تعد مسؤولة في شرطة باريس. وحسب ما نشرته نفس المصادر، فإنه تم توجيه اتهامات بشكل رسمي للمعنية بالأمر، إلى جانب متهم آخر.