نشرت مواقع إعلامية إسبانية، أن التحقيقات التي أجريت بشكل سري في قضية مقتل ضابطين بالحرس المدني بسواحل قادس، في فبراير المنصرم، أبانت عن ضلوع شخص يحمل الجنسية المغربية. وقالت المصادر ذاتها، "إنه التحقيقات ترجح إمكانية فرار المشتبه فيه المبحوث عنه، واختبائه في المغرب". وأضافت، أن المعني بالأمر فر خارج إسبانيا إلى المغرب في الليلة ذاتها التي قام فيها بقتل الضابطين المذكورين.