استعدادا لبطولة الوطنية لكرة السلة النسوية,يواصل فريق جمعية سلا النسوي تدريباته المكثفة بقيادة الاطار الوطني السعيدي حيث تم تكثيف الوحدات التدريبية للفريق خلال اللأسبوعين الأخيرين .وهدا ان دل فأنه يدل على أن الفريق يمني النفس في الرجوع الى قسم الأول سريعا. الفريق الدي يدخر بمجموعات من اللاعبات في المستوى الكبير وكدالك الى القتالية وحب قميص جمعية سلا وهدا واضح من الفريق مند السنوات الاخيرة حيث رغم المشاكل التي يعانين منها لزلنا مع الفريق فاذا كانت ادارة نادي جمعية سلا لكرة سلة ذكور تسير في الاحتراف وتدعيم فريق الدكور فيجب عليها نهج نفس العمل مع فريق الاناث ,وهو ما عجز عنه المكتب الاداري إلى حدود الساعة حيث أنه يقوم بدور المراقب للفريق و التسيير من بعيد. المشاكل المطروحة أثرت على مردودية فريق الإناث سنة الفارطة وهو ما أدى بمغادرة لقسم الأضواء. وحتى الدوري المغربي الممتاز لكرة القدم النسوية يعاني من غياب الدعم المالي وندرة المواهب ومشاكل لا حصر لها لكل الفرق المتواجدة على الساحةولم تحقق اللجنة التي أحدثها الاتحاد المغربي لكرة السلة أي شيء يذكر بل تزايدت المشاكل,وأعلن بعض رؤساء الفرق النسوية عدم قدرتهم على المواصلة والتفكير في إنهاء عدة فرق بحكم صعوبة الممارسة وغياب الدعم المالي وقلة المواهب وصعوبة الرياضة النسوية والتي كانت تتطلب تدخلا من الدولة بدل الاتحاد المغربي. فهل سيتم التدخل لحل مشاكل الفريق أم الحال سيبقى كما هو عليه .