المغرب ينهي الألعاب الإفريقية في المركز السابع أنهى المغرب دورة الألعاب الإفريقية التي احتضنتها العاصمة الغانية أكرا، بعد ثلاثة أسابيع من التباري في 23 رياضة رئيسية و4 رياضات استعراضية، في المركز السابع بمجموع 35 ميدالية (9 ذهبيات 12 فضية و14 برونزية)، كانت الغلة الأوفر منها من نصيب أبطال رياضة الصامبو، الذين حازوا 5 ذهبيات وفضية واحدة. وكان الوفد المغربي ممثلا في في هذه التظاهرة، ب 78 رياضيا ورياضية، تنافسوا في 9 أنواع رياضية وهي كرة القدم النسوية، الكرة الطائرة الشاطئية، الكراطي، التايكوندو، الملاكمة، ألعاب القوى، التنس، المصارعة، الترياثلون، فضلا عن رياضة الصامبو. وكان المغرب، قد ظفر يوم الجمعة، بتسع ميداليات، اثنتان منها ذهبيتان، وأربع فضيات وثلاث برونزيات. وكانت الميداليتان الذهبيتان في رياضة الملاكمة من نصيب خديجة مرضي (+ 81 كلغ)، ووداد برطال (54 كلغ). وفي نفس الصنف الرياضي، فاز كل من ياسين الورز (75 كلغ) ورباب شدال (52 كلغ) بالميداليتين الفضيتين. أما الميداليتان الفضيتان الأخريان فعادتا إلى كل من سعد حمودة (القفز العلوي رجال) ونورة النبي (400 متر حواجز إناث). وفي رياضة الملاكمة، عادت الميداليتان البرونزيتان إلى كل من حمزة السعدي (48 كلغ) وياسمين المتقي (50 كلغ). ولم تكن النتائج المسجلة في هذه الألعاب في مستوى التطلعات، الأمر الذي يطرح باب التساؤول حول عمل اللجن التقنية داخل الجامعات الرياضية، ومدى القدرة على تحقيق النتائج المرجوة في الاستحقاقات المقبلة، وفي مقدمتها الألعاب الأولمبية المقررة في الصيف المقبل بالعاصمة الفرنسية باريس. منتخب أقل من 18 سنة ينهزم بالبرتغال انهزم المنتخب الوطني لأقل من 18سنة بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد، في المباراة التي جمعته مساء أول أمس الأحد بالمنتخب البرتغالي . وسجل هدف المنتخب الوطني اللاعب نسيم عزوزي في الدقيقة 19. وكان المنتخب الوطني قد انهزم مساء الجمعة بنتيجة هدفين مقابل لا شيء أمام المنتخب الدنماركي. وسيواجه أبناء المدرب سعيد شيبا في آخر مباراة لهم في هذه الدوري الدولي منتخب جورجيا، مساء يومه الثلاثاء. وتدخل مشاركة المنتخب الوطني لأقل من 18 سنة في هذا الدوري تحت إطار تمكين اللاعبين من فرصة مواصلة التطور والارتقاء، في أفق الالتحاق بمنتخب أقل من 19 سنة. مخاوف غربية من هجمات إرهابية على الألعاب الأولمبية يخشى المسؤولون الغربيون وممثلو أجهزة المخابرات الغربية وقوع هجمات إرهابية محتملة خلال دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس. وقال إدموند فيتون براون، المسؤول السابق في الأممالمتحدة والمستشار الحالي لمشروع مكافحة الإرهاب غير الحكومي، إن الألعاب ستكون هدفا ممتازا للإرهابيين. ووفقا لصحيفة «نيويورك تايمز»، فإن ممثلي وكالات الاستخبارات الغربية يتفقون معه، ومن وجهة نظرهم، هناك العديد من الخلايا النائمة لتنظيم «الدولة الإسلامية» «داعش» في أوروبا. ومن المقرر إقامة دورة الألعاب الأولمبية في باريس في الفترة من 26 يوليوز إلى 11 غشت المقبلين. وسمح للروس والبيلاروس بالمنافسة في الألعاب الأولمبية بوضع محايد. وفي الوقت نفسه، لن يسمح للرياضيين الذين يدعمون العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، أو الذين لديهم اتصالات بالقوات المسلحة أو الأجهزة الأمنية في روسيا وبيلاروس، بالمشاركة في ألعاب 2024، بالإضافة إلى ذلك، سيغيب ممثلو الرياضات الجماعية عن البطولة. وشهدت ضواحي العاصمة الروسية، موسكو، هجوما إرهابيا على قاعة مجمع «كروكوس سيتي» مساء الجمعة 22 مارس، بعدما اقتحم عدة رجال يرتدون ملابس مموهة المبنى وفتحوا النار على الموجودين، وبعد ذلك سمعت عدة انفجارات واندلع حريق. وبحسب آخر البيانات التي نشرتها لجنة التحقيق، فقد سقط 137 شخصا ضحايا لهذا الهجوم الإرهابي.
