رشيد سماحة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وفي إطار الاستمرارية في ترسيم استراتجية التطور و نهج أسلوب المواكبة المستمرة للأنشطة السنوية، وعلى أنغام وذكريات النسخ السابقة ابت جمعية “مغرب الرياضات” إلى التأكيد وفي كل مرة على صحوة الرياضة وتقدمها، باعتبار الجمعية السباقة في دعم هذه الأخيرة عبر مجموعة من الأحداث والتظاهرات والتي تأتي في مقدمتها: – ندوة السفراء الشباب ورؤساء الوفد – كأس الرئيس – مؤتمري الصحافة و الرياضة تحت شعار : تقاعد الرياضيين المحترفين بالمغرب بين الحقيقة، الآفاق والتطور… بالإضافة إلى الحدث الأبرز والأهم وهو جائزة مولاي الحسن للألعاب الجامعية. ولأن الطموح أكبر والرهان أصعب، الجميعة تطمح للمزيد، والجديد في هذه النسخة : جائزة مغرب الرياضات. بالجمع بين الأصالة والمعاصرة للوصول إلى القمة، و ايضا بالجمع بين الجانب الفني بحضور فنانين مرموقين كل نسخة وبين الجانب الرياضي (حوالي 16 نوع رياضي ) يجمع أكثر من 700 مشارك مغربي إضافة إلى البعثات الدولية ( تونس، الولاياتالمتحدةالأمريكية و فلسطين ) كل هذا وأكثر يحدث فقط تحت أجنحة جمعية مغرب الرياضات