وجهت السلطات في كوبا تهمة السرقة ل30 واحد بسبب سرقة 133 طنا من الدجاج. واستولى اللصوص على الدواجن المخزنة في 1660 صندوقا من منشأة حكومية في العاصمة هافانا، واستخدموا أموال المبيعات في شراء منتجات بما في ذلك ثلاجات وأجهزة تلفزيون ومكيفات وكمبيوترات، من أجل التمويه على عمليتهم وإخفاء الأدلة. وكان من المقرر توزيع الدجاج على المواطنين الكوبيين بموجب نظام الحصص الغذائية المعمول به في الجزيرة، والذي تم تطبيقه منذ أكثر من 60 عاما بعد ثورة فيدل كاسترو، والذي يوفر الغذاء المدعوم ويشكل جزءا لا يتجزأ من الحياة الكوبية اليومية.