تمكن مولود حميدا، المنتمي لحزب الأصالة والمعاصرة، من انتزاع رئاسة المجلس البلدي للزاك من الاستقلالي عيلة عثمان الذي ترأس بلدية الزاك ل25 سنة، بعدما حصل على 14 صوت مقابل أربعة أصوات لمنافسه، في حين سجل غياب مستشار عن حزب التجمع الوطني للأحرار. كما تم التصويت بالأغلبية على أعضاء المكتب المسير، والذي ضم نواب الرئيس كل من كروش محمد، نفعي باري، المعلومة جرموني، السالمة الكوناني، فيما ألت كتابة المجلس البلدي بالزاك لعبد الخالق لخليفي، وأسحلي لحسن نائبا له.