أعلنت جمعية أبناء العرائش بالمجهر عن قلقها إزاء التحولات العمرانية التي تمس معالم مدينة العرائش التاريخية وهويتها الثقافية والبيئية.ونددت الجمعية بتغييب المنهج التشاركي ، حيت انتقدت الجمعية تغييب المنهج التشاركي في تنفيذ مشروع الشرفة الأطلسية، معتبرةً ذلك خرقًا للمقتضيات الدستورية المتعلقة بالديمقراطية التشاركية. اتهمت المشروع بطمس الهوية والتراث ، و سجلت الجمعية طمس الهوية والتراث لفقدان الشرفة الأطلسية لخصوصيتها التاريخية والبصرية، وتحولها إلى منشأة إسمنتية تفتقد البعد الإنساني والثقافي. وطالبت الجمعية بورشة تشاركية يشارك فيها ممثلو الجالية المقيمة بالخارج، ودعت إلى توقيف الأشغال بالعريش والتأثيت ، ودعت إلى رد الاعتبار للمنحدر الساحلي للشرفة، وإجراء تقييم مستقل للأثر البيئي والثقافي للمشروع تحت إشراف لجنة مختلطة ،وللى تعزيز حضور وزارة الثقافة محليًا من خلال إحداث مديرية إقليمية تعنى بصون التراث وصيانته ، وتصنيف الشرفة الأطلسية وبناياتها وساحاتها ضمن لائحة المعالم التاريخية لضمان حمايتها القانونية والإدارية. عبرت جمعية إبناء العرائش بالمجهر عن بالغ قلبها إزاء التحولات العمرانية التي تمس معالم مدينة العرائش التاريخية وهويتها الثقافية والبيئية وعبرت عن استنكارها وتضامنها مع المجتمع المدني المحلي وعبرت عن التزامها بالحضور الفعلي للدفاع عن ذاكرة المدينة وخصوصيتها الأصلية وعلى رإسها الشرفة للإطلسية والمنحدر الساحلي . وانتقدت التفاعل الرسمي المتأخر بدعوة باشا المدينة بعد إكثر من سنتين على المصادقة على تصميم المشروع وسبعة اشهر من انطلاق الأشغال يفقد اللقاء التشاركي معناه الحقيقي ويفقد محتواه تصويب ال0ختلالات المسجلة . انتقدت تغييب المنهج التشاركي في تجاوز واضح المقتضيات الدستورية المتعلقة بالديمقراطية التشاركية واشراك الجالية بالخارج . وسجلت للجمعية طمس الهوية والتراث لفقدان الشرفة للإطلسية له ؤتها التاريخية والبصرية حولها الى منشإة إسمنتية تفتقد البعد ال0نساني والثقافي .مع إقصاء البعد الثقافي والبيئي المنحدر الساحلي . معتبرة أن المشروع لايرقى الى تطلعات ساكنة العرائش . وطالبت الجمعية بورشة تشاركية يشارك فيها ممتاز الجالية المقيمة بالخارج ودعت الى توقيف الأشغال بالعريش والتأثيت ، كما دعت الى رد الإعتبار المنحدر الساحلي للشرفة ، واجراء تقييم مستقل للإثر البيئي والثقافي للمشروع ، تحت اشراف لجنة مختلطة تضم خبراء وممتلين عن المجتمع المدني والجالية بالخارج. وتعزيز حضور وزارة الثقافة محليا من خلال احداث مديرية إقليمية تعنى بصوت الثرات وصيانته.ولبعمل على تصنيف الشرفة الأطلسية وبناياتعا وساحاتها ضمن لائحة المعالم التاريخية لضمان حمايتها القانونية والادارية.