أعلنت مدرسة الملك فهد للترجمة التابعة لجامعة عبد المالك السعدي بطنجة، عن وقوعها في خطأ غير مقصود بعد تصنيف اللغة الأمازيغية ضمن "اللغات الأجنبية" في إعلان لمباراة ولوج أحد مسالك الترجمة التحريرية أو الترجمة الفورية، والتي كانت موجهة لحاملي الإجازة أو ما يعادلها للسنة الجامعية 2024-2025. وفي بيان قامت بتعميمه، أوضحت مدرسة الملك فهد للترجمة أن الجذاذة المرفقة بالمذكرة قد أُعدت على مستوى المؤسسة بشكل تقليدي، نظرا لكون المدرسة هي المؤسسة الجامعية الوحيدة المتخصصة في التكوين في مجال الترجمة التحريرية والفورية.