نفى مصدر من داخل المركز السنيمائي المغربي في تصريحات صحفية، أن تكون عملية تسريب نسخة أصلية من فيلم "الطريق إلى كابول" تم وضعها على الأنترنيت، قد تمت من طرف المركز، مؤكدا أنه من المحتمل جدا أن تكون جهات أخرى قد قامت بعملية التسريب. ورجح المصدر ذاته أن يكون الشريط قد تسرب من أحد المهرجانات التي حصلت على نسخة منه بغرض عرضه ضمن فعالياتها، معلنا أن مصالح المركز قد فتحت تحقيقا من أجل تحديد الجهة المسؤولة عن تسريب الفيلم الذي لا يزال معروضا في قاعات السينما