ارتأت أريفينو أن تفتح صفحاتها لمجموعة من الاشخاص يقدمون خدمات جليلة للمجتمع ويصارعون الزمن من أجل الحصول على لقمة عيش شريفة وسط مجتمع يسوده التطاحن من أجل الثراء والغنى إلا أن هذه الفئة لا تسع إلا لسد رمقها رغم ذلك تلاقي الويلات من أجل أن تفرض وجودها وسط صعوبات إما مع الباطرونا أو مع الشرطة الادارية أومع الامن وحتى مع الافراد العاديين من أجل التعرف على معاناتها أريفينو فتحت لها صفحاتها واحتضنتها ورسمت لكم معاناتها.. حلقة اليوم مع جمال حتاد سائق بشركة أفيردا