قدم حزب العدالة والتنمية الذي يقود الحكومة، برنامجا انتخابيا أغوى الناخبين ودفعهم للتصويت على رمز المصباح الذي بدا آنذاك بالمنقذ من البطالة والفقر والتهميش والإقصاء، ورافعة الاقتصاد الوطني ومحقق الرفاه ورغد العيش، لكن فور جلوس المحظوظين بحزب العدالة (...)