بلغت حمولة واد سوس نسبا غير مسبوقة، وأفاد شهود عيان بأن مياه سد سوس قريبة من بلوغ الطريق الرابطة بين أيت ملول و انزكان، ما ينذر بخطر قطع الطريق الأولى الرابطة بين شمال المملكة و جنوبها، ومن المحتمل أن ينجم عن ذلك خسائر ليس مادية فقط، و لكن اقتصادية أيضا. من جانب آخر، استوت بعض البيوت البلاستيكية مع الارض باشتوكة أيت بها بسبب السيول الجرافة للتساقطات المطرية.