[email protected] وصل زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، لإيرلندا فإطار زيارة مفاجِئة كيديرها مرفوق بوفد كبير ديال قيادات جبهة البوليساريو. الزيارة ديال زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي لإيرلندا غادي يدير فيها لقاءات مازال ما تعلنش شكون فيها، وهي الزيارة اللي غادي تساهم فتوتر العلاقات بين المغرب وإيرلندا، وما غاديش يخليها المغرب دوز هكاك. هاد الزيارة كتجي بعد الأزمة اللي تسببات فيها سابقا زيارة ديال وفد من البوليساريو سنة 2019 لإيرلندا واستقبلهم فيها الرئيس الإيرلندي، مايكل هيكينس وعطاوه رسالة من زعيم البوليساريو، إبراهيم غالي، قبل ما تخرج إيرلندا وتقول أن الاستقبال والزيارة ماشي رسميين. نفس الشيء يمكن يوقع فهاد الزيارة، بحيث ما غاديش يحظى زعيم البوليساريو بأي استقبال رسمي أو حكومي، لأنه في حالة ما تم، غادي يتسبب فقطيعة بين المغرب وإيرلندا، علما بأن إيرلندا هادي عامين فقط باش فتحات سفاراتها فالرباط، وديجا استقبلات رئيس مجلس النواب السابق الحبيب المالكي ف 2019 بعد استقبال وفد البوليساريو. دابا مع تكرار هاد التواصل بين البوليساريو وإيرلندا خاصها تخرج توضح فأي إطار جات هاد الزيارة ديال زعيم البوليساريو اليوم، مع العلم أنها ما كتعتارفش بجبهة البوليساريو، وكدعم جهود الأممالمتحدة لتسوية النزاع وموقفها مرتابط بموقف الاتحاد الأوروبي.