أصدر مركز المقاصد للدراسات و البحوث الذي يترأسه أحمد الريسوني تقريرا عن الحالة العلمية الاسلامية للمغرب لعام 2013 اعتمادا كما جاء في بلاغ صحفي توصلت به " كَود" ليس كما هو متوقع من العنوان ، فلن يتحدث التقرير عن واقع الممارسة الدينية في المغرب ولا واقع الحريات في الشأن العقائدي بل على الانتاجات المكتوبة و البحوث الجامعية فقط الصادرة داخل المغرب و أيضا خارجه ! وبدل أن يعطي البلاغ مؤشرات و أرقام عن " الحالة الاسلامية" تصدره فقط تعريف بالمركز و أعماله. المهم الصحافة ماوصلها والو.