وقفت "كود" خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يوم الثلاثاء (23 دجنبر 2014)، على مجموعة من العناوين البارزة. الأموي غاضب من منتقدي زيارته للبيجيدي ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي أكدت أن نوبير الأموي، الكاتب العام للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، غاضب من التأويلات التي أعطيت لزيارته المقر المركزي لحزب العدالة والتنمية، خاصة تصريحاته التي قال فيها: "نحن في الكونفدرالية مستعدون للتعاون معكم، ونحن ندعمكم مهما اختلفت مواقعنا"، حسب الموقع الرسمي لحزب بنكيران. وقال الأموي، الذيبدا غاضبا وهو يرد على سؤال الجريدة، "استدعوني ولبيت الدعوة. أنالا أعرف العدالة والتنمية، ولا أعلم عنهم سوى ما ينشر في الإعلام. إنهم حزب يقود التجربة الحكومية، ولذلك لبيت دعوة العدالة والتنمية لأتعرف عن قرب على مشروعهم، ومرتكزات حزبهم وتأطيرهم ورهاناتهم، واش هادشي عيب؟".
وجاءت باقي العناوين كالتالي: "رأس أوزين معلق على تقرير حصاد وبوسعيد الذي سيوضع على مكتب بنكيران اليوم"، و"بنكيران: لو سألتموني قبل وفاة بها هل ستستمر في الحكومة لقلت لن أفعل"، و"هذه وصايا المرجعية الدينية في إيران لسفيرها الجديد بالمغرب"، و"السبسي رئيسا لتونس.. والمغرب الناجي الوحيد من الخريف العربي"، و"مصرع قياديين مغربيين في جيش داعش"، و"الهيلولة تعيد اليهود المغاربة من إسرائيل إلى أرض الأجداد".
وأفادت "الصباح" أن شخصا أودع مستشفى الرازي بسلا، بعد انتهاء البحث معه من قبل الضابطة القضائية حول أسباب اقتحامه مطار الرباطسلا، السبت الماضي. وأفادت مصادر متطابقة أن البحث الذي أجرته الشرطة القضائية التابعة لأمن منطقة "العيايدة" مع الوقوف، انتهى إلى أن المعني بالأمر مختلا عقليا، ويعاني اضطرابات نفسية. والمثير في الأمر أنه ورغم حالته تمكن من الدخول إلى المطار دون أن يثير انتباه المشرفين على الأمن والحراسة. وحسب المصادر نفسها، فإن المريض العقلي ظل يطوف بفضاءات المطار إلى أن بلغ مكانا بين الصالة الملكية وقاعة الاستقبال المخصصة للشخصيات المهمة، ليتوقف هناك ويمعن النظر في الوافدين والجدران.
وجاء في باقي العناوين "فضيحة الاتجار في تأشيرات أمريكا"، و"التحقيقات مع أوزين تتجه على المحاكمة"، و"اعتقال مسؤول بنكي اختلس 180 مليونا"، و"بنكيران يصادق على نتائج التحقيق في وفاة بها"، و"اختلالات وراء إعفاء مدير مخزن لتموين السجون"، و"توقعات 2015.. توترات دولية ونجاحات فنية".
مسلسل "مزرعة الخيول" لسعيد الناصري أمام الشرطة والقضاء!
من جهتها، كتبت "الأحداث المغربية" أن النزاع بين الفنان والمنتج سعيد الناصري، والمستثمر الإيطالي فلا انطونيو، بلغ أبواب الشرطة القضائية بولاية أمن سطات، إذ استمعت إلى الطرفين بعد إحالة ملفهما من طرف وكيل الملك بمدينة برشيد. ويعود أصل الخلاف إلى عقد اتفاق أولي لتسيير نادي الخيول فانطازيا في ملكية الناصري بدوار الخيايطة. زوجة الإيطالي المغربية جميلة مخالدي تتهم الناصري بخرق العقد والاستيلاء على ملابسهم. بينما يرد عليه ألا وجود لعقد نهائي، وأن الهدف كان هو ابتزازه، بعد حصولهما على الأصل التجاري كنتيجة لكراء ناديه لمدة عامين. وجاء في باقي العناوين "أوزين في الطريق إلى الإقالة من منصبه والحركة الشعبية تبحث عن خلف له"، و"قاصرون بطنجة يسطون على منازل مهاجرين"، و"درهم أقل في سعر البنزين والكازوال الشهر القادم"، و"هل أفلتت الفرق المغربية من عقوبة الكاف"، و"7 سنوات وملياري سنتيم لمروج كوكايين أوقفته الفرقة الوطنية.