اعتمدت تدابير أمنية جديدة لتأمين تحركات الملك. التدابير الجديدة جرى الاستعانة فيها بخدمات العنصر النسوي الذي كلف بمهمة تفتيش النساء اللواتي يصطففن بجنبات الطرقات لإلقاء نظدة على الملك، حسب ما يظهر في فيديو جرى تداوله في «الفايس». البوليس بان ليه هاد الإجراء أصبح ضروريا في ظل تنامي المخاطر المحدقة بالمغرب، إلا أنه لم يتوقع أن يكون لهذا التدبير نتائج عكسية، إذ بمجرد نشر فيديو تظهر فيه شرطيات يخضعن نساء ينتظرن مرور الملك حتى تقاطرت التعليقات التي امتعضت من هذا الأجراء.
وجاء في بعض هذه التعليقات «هذه اخرة المدلة»، و«نتوما ماشي بحالهم»، و«مزيان فيهم داك الدل».