دخلت زاهية دهار، التي اشتهرت في قضية دعارة رفقة نجوم من المنتخب الفرنسي، نضالا جديدا، بعد أن اقتحمت عالم الموضة والأزياء. وأطلقت زاهية حملة للتضامن مع الحيوانات من خلال التعري لصالح إحدى الجمعيات المشتغلة في هذا المجال. وعرضت زاهية ذات الأصول الجزائرية، جسمها وقسمته إلى أجزاء في الصورة، في إشارة لطريقة أكل الحيوانات. وقالت زاهية إنها تدعو الناس من خلال هذه الصورة إلى إعادة التفكير في نظامهم الغذائي، وأنها تشجع النباتيين على الاستمرار في نمطهم الغذائي.